الهجرة ، تهريب البشر والاتجار بالبشر

على مدى العقد الماضي ، أثارت الهجرة الجماعية وغير المنظمة مخاوف في الرأي العام ، لا سيما في أوروبا.

 في حين أن عدد الوافدين الجدد من المهاجرين قد انخفض في عام ٢٠١٥ ولو أكثر من مليون شخص ، لا تزال حركة  الوافدين من جميع أنحاء البحر الأبيض المتوسط مصدر قلق كبير لأوروبا .

تسعى دول الناتو النظر في التداعيات الأمنية لمثل هذه الهجرة بما في ذلك الصلات المفترضة بين المهاجرين والإرهابيين.

في أفريقيا ، عادة ما ينطوي تهريب البشر على الهجرة غير النظامية وغالباً ما تستخدم خدمات المهربين .

 في غرب إفريقيا ، تسمح الاتفاقيات الاقتصادية الرسمية للأشخاص بعبور الحدود مجانًا، لكن يلجأ  المهاجرون إلى المهربين باعتقادهم أن الرحلة أقل صعوبة وأقل خطورة.