the NATO Southern HUB
  • المواضيع الرئيسية
  • المناطق الاقليمية
  • أخر المستجدات
  • تعريف بالمنظمة

تجنيد الأطفال في المنظمات المتطرفة العنيفة


تجنيد الأطفال أزمة مستمرة في أفريقيا والشرق الأوسط

Africa, Middle East - Fight Against Terrorism - Format: PDF - Size: 581.09 KB - Date: ربيع الأول, 2003 - Pages: 19 - Copyright: NATO Strategic Direction South HUB - Tags:

تجنيد الأطفال أزمة مستمرة في أفريقيا والشرق الأوسط وتتزايد أعداد الأطفال المجندين سنويا نظراً إلى تصاعد الصراعات القائمة وظهور صراعات جديدة.

انخرطت مختلف الجماعات العنيفة في تلقين القصر المجندين وحتى انها بدأت بتجنيد الفتيات للقيام بعمليات تنفيذية مثل التفجيرات الانتحارية. 

يتناول هذا التقرير الدوافع التي تقود الأطفال نحو التجنيد ولا سيما العوامل المتعلقة بالأسرة والبيئة الاجتماعية والثقافية والسياق الاقتصادي، كما ينظر في مطالب وأهداف الجماعات المتطرفة وفي اجراءاتها وحوافزها واتجاهاتها.

تقدر أعداد الأطفال المجندين بالآلاف في حين يقدر عدد الأطفال المتعاطفين مع الجماعات المتطرفة العنيفة بمئات الآلاف.


حول التقرير

ما هي العوامل التي تقود الأطفال إلى الانخراط في جماعات عنيفة؟

يبحث هذا التقرير في العوامل الاجتماعية والاقتصادية والثقافية في جميع أنحاء الشرق الأوسط وأفريقيا مع التركيز على المنظمات التي تسعى إلى تجنيد الإطفال والفوارق بين اهدافها واساليبها التجديدية.

كما تعتمد الدراسة على بحوث مشتركة وحوارات مع  أهم الخبراء الدوليين والإقليميين.

النقاط الرئسية

  • أهمية النظر في مختلف دوافع تجنيد الأطفال بمرور الوقت.
  • يبدو أن الدوافع المالية تجذب الفتيان أكثر من الفتيات.
  • التجارب الشخصية السلبية التي تعاني منها الفتيات تحت سلطة المنظمات العنفية تردعهم من الإنخراط فيها.
  • وصمة العار الاجتماعية تقود الأطفال بإتجاه المجموعات العنفية.
  • إن قدرة المنظمات المتطرفة العنيفة على التحكم المباشر أو التأثير  على  المجتمعات تمكن تجنيد الأطفال على نطاق واسع.
  • يبدو أن تجنيد الأطفال والتلقين المنهجي للعقائد قد ازدادت.
  • من المرجح أن تكون المنظمات المتطرفة العنيفة التي تشارك بشكل أساسي في تجنيد الأطفال غير العقائدي مدفوعة بأهداف واحتياجات قصيرة الأجل.
  • نادرًا ما تقتصر تجنيد الأطفال على فاعل واحد في منطقة معينة. 
  • يبدأ تجنيد الأطفال في سن العاشرة. تفضل المنظمات المتطرفة العنيفة  تجنيد الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين ١٢ و ١٧ عامًا.

إستنتاجات

  • منع الأسر وقاصريها من طلب المساعدة الاجتماعية والاقتصادية من المنظمات العنيفة.
  • إدراك الأنشطة التي تقوم بها المنظمات المتطرفة العنيفة.
  • نشر روايات محلية مقنعة حول القسوة والانتهاكات والعنف الذي ترتكبه المنظمات المتطرفة.
  • إشراك القاصرين في حوارات حول التطرف العنيف.
  • تزويد الأطفال بشعور بالانتماء والحماية ولا سيما الأطفال الذين عانوا فقدان الأسرة 
  • تعزيز التعليم الرسمي وفتح أو إعادة فتح المدارس.

The NATO Southern Hub

© Story by NATO Strategic Direction South HUB

  Related articles